بعد فشل عملية تحديث المدونة بالأمس واستفادتنا منها بالهيدر الجميل الذى صممه الاستاذ أحمد حسن واحتفالامنا بهذا الهيدر الذى يعبر عن قناطر مدينة أسيوط نقدم لكم هذا الكليب الظريف عن الـماناماناه
وقد اختلف الناس حول ما هى الـماناماناه
فيقول الزمخشرى أن الـماناماناه هى حالة من الغضب العارم واستدل على ذلك بشريهان فى مسرحية سك على بناتك عندما أخذت تصيح فى وجه أبيها فؤاد المهندس ماناماناه
أما عبدالمجيد الصحاح، مش مختار الصحاح، فيرى أن الـماناماناه هى حالة من اللخبطة فى الكلام تصيب تصريحات المسئولين السياسيين عندما يكونون إما من كبار السن أو من الكاذبين وقد استدل بذلك على رئيس جمهورية المحروسة كحالة فريدة تجمع بين النوعين
اترككم مع الكليب
وقد اختلف الناس حول ما هى الـماناماناه
فيقول الزمخشرى أن الـماناماناه هى حالة من الغضب العارم واستدل على ذلك بشريهان فى مسرحية سك على بناتك عندما أخذت تصيح فى وجه أبيها فؤاد المهندس ماناماناه
أما عبدالمجيد الصحاح، مش مختار الصحاح، فيرى أن الـماناماناه هى حالة من اللخبطة فى الكلام تصيب تصريحات المسئولين السياسيين عندما يكونون إما من كبار السن أو من الكاذبين وقد استدل بذلك على رئيس جمهورية المحروسة كحالة فريدة تجمع بين النوعين
اترككم مع الكليب
هناك ٣ تعليقات:
عزيزي منامناه اقصد كاسبر ربنا ما يجيب فشل ابدا مش متعود منك علي كلمة الفشل دي ابدا ايه الحكاية انت كبرت وكحكحت ولا ايه اخوك الصغير حلاوة
يا باشا هو مش فشل اوى احنا استفدنا الهيدر دى
حلوة مش كدة؟
وعموما احنا لسة ماستسلمناش
يا باشا انا اللى اخوك الصغير
الاخوة الكرام لأن دورنا هو إظهار الحقيقة وتوعية الناس بها , ولأن ما علمته عن ذلك المجاهد يمثل قيمة عظمى المفترض أن نفتخر بها ونكرمها , لا أن نعتقلها ونسجنها , فإني أطلب منكم رجاءاً أن تساعدونا في بدء حملة الافراج عن شيخ المجاهدين السيد / أبو الفتوح شوشة , وتتمثل الحملة في نشر هذا البوست الجاهز يوم الجمعة الموافق 19/5/2007 , ونشر صور شيخ المجاهدين في جميع المدونات المشاركة – الصور موجودة في مدونتي- , مع توسيع نطاق الحملة لتشمل كافة المدونات التي نستطيع الوصول اليها .. وجزاكم الله خيراً ...
البوست بعنوان
أن تكون أبو الفـتوح شوشة
حملة الإفراج عن شيخ المجـاهدين :
في ظل تلك الهجمة الشرسة التي يتعرض لها كل وطني حر شريف , تتعدى تلك الهجمة هذه المرة خطوطها الحمراء , وتتمادى في غيها المنهجي , لتصطدم برمز من رموز العزة والكرامة في مصرنا الحبيبة , إنه شيخ المجاهدين الذي يربو عمره عن الثمانين , الأستاذ أبو الفتوح شوشة , ورغم ان الكثيرون من قد لا يعرفونه , ربما لأنه ليس بلاعب كرة قدم قديم أو مطرب شهير قد إعتزل ... بل إنه من القلائل الذين ما زالوا أحياء ممن سبق لهم الخروج مجاهدين وقت تقسيم فلسطين عام 48 م , ورغم أن الكل قد تناساه , في غمرة إعتقال نائبي مجلس الشعب من الإخوان المسلمين , وقد تم إعتقاله معهم وقتها بكل القسوة رغم شيخوخته وكبر سنه , إلا أنهم لم يرحموه , ولم تمنعهم كهولته , بل لفقوا له التهمة الشهيرة وهي محاولة قلب نظام الحكم !!! وكأن كهولته وكِبر سنه تسمح له بمجرد التفكير في قلب منضدة و ليس قلب نظام الحكم !!! لكننا اليوم نعلنها إننا لم ننساه , وكيف ننساه ؟؟ وقد حمل لواء الرجولة والعزة آنفاً وخرج ببدنه وماله قاصداً فلسطين ليجاهد عام 1948م اليهود الصهاينة وهو يبغي النصر أو الشهادة , , إنه اليوم له كل الحق علينا في ان ندعمه تماماً , حتى ولو لم يطلب , وحتى ولو لم يعلم , فإننا من منطلق من نمثله من صحافة شعبية , تمارس دورها في تنوير شعوب المنطقة , نعلن اليوم ما الذي يعنيه أن تكون شخصاً كشخص أبو الفتوح شوشة في مصرنا الحبيبة ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تكرم وتصير رمزاً لكرامة الرجال لو كنت في بلد غير مصر ... أما لأنك في مصر ... فهذا معناه أن تصير نزيل أحد السجون وحبيس أحد المعتقلات ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تخرج للجهاد في فلسطين وعمرك لم يتجاوز التاسعة عشر ...فتبلي البلاء الحسن ... ثم تعود لتنال جزائك على جهادك وبدلا من تكريمك يزج بك في السجون 15 عاماً مع الشغل والنفاذ ..
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تعود من فلسطين راضياً عن نفسك ... راضياً عن جهادك ... راضياً عما فعلته لرفع لواء الذود عن فلسطين ... فلا يرضى عنك النظام ... لتذوق الويل والتعذيب في السجون المصرية ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تخرج من السجن بعد 15 عاماً كاملةً لتمارس رسالتك في البناء والاصلاح من جديد ... بدون أن تتغير قناعاتك أو تتزعزع ثقتك في نفسك ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تترشح في انتخابات مجلس الشعب لعام 1987م ... فيهب جميع أبناء دائرتك لإنتخابك ... بما فيهم أقباط دائرتك بالكامل .... فتنجح نجاحاً باهراً ... ثم يتم حل المجلس لأجل إسكاتك ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تتحصن بحب الله و تحظى بحب الناس لك ...... لكنك في الوقت نفسه تجد أن النظام يُكن الكره لك ... ويعتقلك المرة تلو الأخرى ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه ألا يرحموا شبيتك وأنت قد قاربت الثمانين ... فيزجوا بك في المعتقلات غير آبهين ... ويحولوك لمحاكمة هزلية غير مستنكرين ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه أن تُحارب في رزقك وسكنك وراحتك وانت شيخ كبير ... ويضيقوا عليك كل شئ حتى يسجنوك ... في الوقت الذي تتمنى أن تنعم فيه براحتك ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه جهاد في صغرك ... تعذيب في شبابك ... بهدلة في كهولتك ...
أن تكون أبو الفتوح شوشة فهذا معناه ... اننا معك حتى النهاية ... نهاية ظلمهم أو نهايتهم ...
الروابط :
مدونة انسى تذيع نبأ اعتقال شيخ المجاهدين
http://ensaa.blogspot.com/2007/04/blog-post_9947.html
مجلّة "فلسطين المسلمة" تذيع فقرات من جهاد شيخ المجاهدين
http://www.fm-m.com/2003/aug2003/story24.htm
تقرير صحيفة المصريون عن اعتقال قدامى رجال الاخوان المسلمين
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=34088&Page=1
ملف pdf عن جهاد شيخ المجاهدين المصريين في فلسطين
http://www.fm-m.com/2003/aug2003/pdf/51.pdf
جاري تدعيم الحملة بتقرير جريدة الدستور عن شيخ المجاهدين بتاريخ 13/5/2007
جاري تدعيم الحملة بتقرير جريدة الوفد عن شيخ المجاهدين بتاريخ14/5/2007
إرسال تعليق