من جريدة الأخبار عدد الأمس 19/2/2007
حاول كاتب المقال تجميل صورة إسرائيل والدفاع عن قرار الحفر فى طريق باب المغاربة فكشف عن اكتشاف مصلى إسلاميا أو جزء من مدرسة إسلامية تحت طريق باب المغاربة عام 2004
بالطبع كاتب المقال أورد الكثير من المغالطات مثل أن حائط البراق هو تاريخيا حق أصيل لليهود وأن المسلمين أطلقوا عليه هذا الاسم فقط من أجل أن يحرموا اليهود منه وأن الحفريات التى تجريها اسرائيل ليست لاكتشاف الهيكل وإنما لمعرفة تاريخ المدينة المقدسة وذكر العديد من الاكتشافات التى تم اكتشافها من العصر الرومانى والبيزنطى وحتى العصر الأموى ولكنه لم يذكر لنا فى مقالته الطويلة أثر يهودى واحد تم اكتشافه يثبت أن الهيكل كان تحت المسجد الأقصى
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
هناك ٤ تعليقات:
ويحق الله الحق يكلماته
كاسبر !!!!!!!
انت فين ياراجل؟؟؟؟
الحمد لله
خبر جميل
وشك حلو لانك فرحتني
ولو كنت اهلاوي بردوا مبروك
انت ضيفتني؟؟؟
انا عمال اكتبلك
الميل بتاعي!!!
كاسبر باشا
انا قريت الموضوع اكتر من مرة
ومش هنا بس!
كمان في مجلة الاذاعة والتليفزيون
وفيها :ان المسجد الاقصى سوف يتم هدمه
في 9 اغسطس القادم
ونحن من جانبنا ندين ونشجب ونستنكر
حاجة تفرس وتشل وتعل وتنقط وتموت
شكرا لاهتمامك بالموضوعات المهمة دي
تاني تعذيب ياكسبر
تاني يامصر
تاني ياأيهاب
بس المرة دي
جماعي
ادخل مصراوي
وشوف التحدي
مفيش كرامة خلاص
ايه اخرتها؟؟
نسيب البلد؟؟؟؟
إرسال تعليق